ألباين تشوق لسبع سيارات كهربائية قادمة بحلول 2030
تريد ألباين أن تزدهر في السنوات التالية، لكنها لا تستطيع أن تفعل ذلك فقط من خلال الاعتماد على الشركة الأم رينو، لهذا السبب، أبرمت العلامة التجارية الفرنسية المتخصصة صفقات مع العديد من المستثمرين الراغبين في إنفاق الأموال اللازمة لتمويل طموحات الشركة سواء من حيث سيارات الطرق أو الفورمولا 1، وعلى جانب السباق، فإن أحد الشركاء الجدد هو Maximum Effort Investments، والتي شارك في تأسيسها الممثل رايان رينولدز.
تفاصيل مثيرة عن خطط ألباين للمستقبل سواءً لسيارات الركاب أو السباق
يدعم Otro Capital وRedBird Capital Partners أيضًا جهود الفورمولا 1 للعلامة التجارية، وفي الوقت نفسه، ستتنافس ألباين في بطولة العالم للتحمل لعام 2024، بعد أن كشفت مؤخرًا عن منافس LMDh وهو A424_β الذي يعمل بمحرك هجين V6 بسعة 3.4 لتر ومحرك واحد تيربو بقوة 670 حصان، وفيما يتعلق بالسيارات التي تسير على الطرق، سيتم إطلاق ما لا يقل عن سبعة طرازات بحلول نهاية العقد.
تصور الصورة التشويقية الغامضة للسيارات، وبالترتيب الزمني، سيأتي A290 في العام المقبل كنسخة رياضية من رينو 5 التي ولدت من جديد، وستنضم سيارة الهاتشباك الصغيرة الثانوية بعد عام بواسطة سيارة كروس أوفر جي تي أكبر من الفئة C، في حين من المقرر طرح السيارة البديلة A110 الكهربائية في عام 2026 في وقت لاحق من هذا العقد، وستكون هناك نسخة رودستر الكهربائية A110، بالإضافة إلى ذلك، ستقوم ألباين بإزالة الغبار عن “A310” التي تم استخدامها في عام 1984 لسيارة كوبيه رياضية كهربائية جديدة بأربعة مقاعد.
وأقرب إلى عام 2030 ستكون طرازات قطاع D / E الأكبر الموجودة في الجزء العلوي من التشكيلة، في بداية العام، ألمح الرئيس التنفيذي لشركة ألباين Laurent Rossi إلى أنها ستكون سيارات الدفع الرباعي لمنافسة بورش ماكان وكايين، ذهب رئيس honcho ليقول إن كلاهما سيكون لهما تصميم مشتق من الكوبيه ويقيس طوله حوالي خمسة أمتار بينما يبلغ وزنها حوالي 2,000 كيلوغرام.
وفي الختام، تم التخطيط للتوسع العالمي اعتبارًا من عام 2027 عندما تدخل ألباين أسواقًا جديدة، بما في ذلك الولايات المتحدة، سيكون العمود الفقري لهذه التشكيلة الواعدة المكونة من سبعة طرازات هو APP – ألباين Performance Platform، ومع ذلك، فإن المستقبل لا يتعلق فقط بالمركبات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات، حيث تسعى العلامة التجارية أيضًا إلى استخدام محركات احتراق تعمل بوقود الهيدروجين.